منْ رَدَّ نَفسَهُ وَغَيَّرَ منْ مَعَانيهِ
بَلْ زَجَّ نَفْسَـهُ فيمَاْ لَيسَ يَعْنيهِ
الاَّنَ لا يَدْري بِأنَ عَقْلَهُ أفضَى
كَالفُلِ أبْيَضُ لا يَدْري بِرَاويهِ
قدْ كَانَ يَومَاً في طفُولةِ راحبٍ
لا يَدْري حَتىَ مَا يَلْفُظُ بهِ فيهِ
انْظُـرْ لَهُ الاَنَ بِرَغمَ أنْ عَقِلَ
تأتي فتاةٌ وتُسْمِعُهُ مالا يَرْضيهِ
يَمْشي الهُوَيناْ تُبَخْترُ فِيهِ هَيئتهُ
والشَّعْرُأهوجُ تَكَّاسلْ أنْ يُسَاويهِ
رَحِمَكِ اللهُ يَارُجُولةُ قدْ هَوتْ
بِسَببِ شخصٍ لا يُكْرِمهُ سَاقيهِ
بقلم
محمد عبد الرحمن
بَلْ زَجَّ نَفْسَـهُ فيمَاْ لَيسَ يَعْنيهِ
الاَّنَ لا يَدْري بِأنَ عَقْلَهُ أفضَى
كَالفُلِ أبْيَضُ لا يَدْري بِرَاويهِ
قدْ كَانَ يَومَاً في طفُولةِ راحبٍ
لا يَدْري حَتىَ مَا يَلْفُظُ بهِ فيهِ
انْظُـرْ لَهُ الاَنَ بِرَغمَ أنْ عَقِلَ
تأتي فتاةٌ وتُسْمِعُهُ مالا يَرْضيهِ
يَمْشي الهُوَيناْ تُبَخْترُ فِيهِ هَيئتهُ
والشَّعْرُأهوجُ تَكَّاسلْ أنْ يُسَاويهِ
رَحِمَكِ اللهُ يَارُجُولةُ قدْ هَوتْ
بِسَببِ شخصٍ لا يُكْرِمهُ سَاقيهِ
بقلم
محمد عبد الرحمن