مليكتى ....
الا تعلمين ان بدايتى بلقاقى ؟.. وعمرى مقدرَ زمانه إرتباطى إياكى..
فانتظرتك طويلا ..امُل ان احياكى ..ومكثت اترقب قدومك مع كل بذوغ فجرٍ التلاقى.
ولا ادرى يا مليكة القلب
أإحتساب عمرى مقدرَ زمانه بحب اصدادفه فاحياه
فاذا لم اصادفه فانا كالميت ولو كنت على قيد الحياة
أم إحتسابه بهبوط من الرحم متنقلا اطواراً ...حتى توارى فى التراب بسنواتى
لا ادرى ؟؟؟؟
ربما فى الحب عمرى ...وربما فى العشق أملى ..وربما فى اللقاء حياتى
ولكن يا مليكتى ...
ماذا لو انى لم القاكى ؟؟
اكنت اموت وانا حى؟؟
ام احيا ولو فىمماتى ؟؟؟
يا توام الروح
بحثت عنكى بحق ..نعم بحثت عنكى ..لان فيكى حياتى
جُبت كل الدروب ..إستحريت الرياح حتى هبوبها
إستحلفت الطير فى اوكارها ..خضت الرمال فى صحرائها
ركبت السحاب فى سمائها..
قطعت عهدا مع عيناى ان تخاصم الشبات حتى تراكى ..
وقدماى الا تكف عن السعى حتى لُقياكى ..
وقلبى الا يتوقف عن النبض مهما اشجاكى ..
ثم بعد كل هذا يا مليكتى... تمنينا على بدقائق معدوده..
لا تكاد تُروينى حتى اظمأ ولا افيق حتى يغشى على.
توأم الروح ...
لم تتعجلين الانصراف من قبل القدوم ؟؟؟
بل تعدين ثم تخلفين الميعاد
أتساوركى الظنون تجاهى ؟.. أم تنفرين من مجالستى ؟؟...
الا تعلمين ان فى ذلك قتلى وتعذيبى ؟؟!!
النار تكوينى ...البعد يضنينى
لا لا ....
أقتلينى
ولكن أجعلينى أراكى ..أتلمس يداكى
نعم أقتلينى...
لا تحرمينى همس صوتك النادى .. وترنيمة لحنه الشادى
لا تبعدى عنى ..ولا تتركينى وحيداً ..الوحدة تقتلنى
لا تقتلينى على مرات
إنقضى على بخنجرك الحنون ..أغمديه فى قلبى ..إغمسيه فى دمى .
لطخى به ثوبى الابيض الناصع
الدم يتدفق أنهاراً ..انه ليس دم الفراق .. بل دم اللقاء
نعم دم اللقاء ..
لقاء دمى بجنخرك بدايةَ لحياتى إنظرى ..
إن الدم يُعانقه التراب ..
إنه يتشكل الى حروف ..
أن الحروف تلتحم تشكل كلمات
إنها تنقصها النقط ....يـــــالعظمة الحــــب
دعينى اقبل التراب ....بل واحتضنه
إن دموعى تنزرف كالسيل ...إنها تشكل نقط
النقط وضعت فوق الحروف
هلُمى نقرئها معا
فليحيا الحب ...ولو فُنى الجسد
فليحيا الحب ...ولو مات الجسد
الا تعلمين ان بدايتى بلقاقى ؟.. وعمرى مقدرَ زمانه إرتباطى إياكى..
فانتظرتك طويلا ..امُل ان احياكى ..ومكثت اترقب قدومك مع كل بذوغ فجرٍ التلاقى.
ولا ادرى يا مليكة القلب
أإحتساب عمرى مقدرَ زمانه بحب اصدادفه فاحياه
فاذا لم اصادفه فانا كالميت ولو كنت على قيد الحياة
أم إحتسابه بهبوط من الرحم متنقلا اطواراً ...حتى توارى فى التراب بسنواتى
لا ادرى ؟؟؟؟
ربما فى الحب عمرى ...وربما فى العشق أملى ..وربما فى اللقاء حياتى
ولكن يا مليكتى ...
ماذا لو انى لم القاكى ؟؟
اكنت اموت وانا حى؟؟
ام احيا ولو فىمماتى ؟؟؟
يا توام الروح
بحثت عنكى بحق ..نعم بحثت عنكى ..لان فيكى حياتى
جُبت كل الدروب ..إستحريت الرياح حتى هبوبها
إستحلفت الطير فى اوكارها ..خضت الرمال فى صحرائها
ركبت السحاب فى سمائها..
قطعت عهدا مع عيناى ان تخاصم الشبات حتى تراكى ..
وقدماى الا تكف عن السعى حتى لُقياكى ..
وقلبى الا يتوقف عن النبض مهما اشجاكى ..
ثم بعد كل هذا يا مليكتى... تمنينا على بدقائق معدوده..
لا تكاد تُروينى حتى اظمأ ولا افيق حتى يغشى على.
توأم الروح ...
لم تتعجلين الانصراف من قبل القدوم ؟؟؟
بل تعدين ثم تخلفين الميعاد
أتساوركى الظنون تجاهى ؟.. أم تنفرين من مجالستى ؟؟...
الا تعلمين ان فى ذلك قتلى وتعذيبى ؟؟!!
النار تكوينى ...البعد يضنينى
لا لا ....
أقتلينى
ولكن أجعلينى أراكى ..أتلمس يداكى
نعم أقتلينى...
لا تحرمينى همس صوتك النادى .. وترنيمة لحنه الشادى
لا تبعدى عنى ..ولا تتركينى وحيداً ..الوحدة تقتلنى
لا تقتلينى على مرات
إنقضى على بخنجرك الحنون ..أغمديه فى قلبى ..إغمسيه فى دمى .
لطخى به ثوبى الابيض الناصع
الدم يتدفق أنهاراً ..انه ليس دم الفراق .. بل دم اللقاء
نعم دم اللقاء ..
لقاء دمى بجنخرك بدايةَ لحياتى إنظرى ..
إن الدم يُعانقه التراب ..
إنه يتشكل الى حروف ..
أن الحروف تلتحم تشكل كلمات
إنها تنقصها النقط ....يـــــالعظمة الحــــب
دعينى اقبل التراب ....بل واحتضنه
إن دموعى تنزرف كالسيل ...إنها تشكل نقط
النقط وضعت فوق الحروف
هلُمى نقرئها معا
فليحيا الحب ...ولو فُنى الجسد
فليحيا الحب ...ولو مات الجسد