وعوده بعد غياب الله اعلم بئه طويل ولا مش طويل
واريكم اليوم بعد السطور العابره فى حياتى
اسيبكم معاها وهى اول قصه اكتبها
واريكم اليوم بعد السطور العابره فى حياتى
اسيبكم معاها وهى اول قصه اكتبها
الرحيم
اولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احلى ما ابدأ به حديثى معكم اليوم واحيكم جميعاااا بتحيتنا الا وهى تحية الاسلام والمسلمين...........
معكم ومعى اليوم ابدأ كتابة اول قصة قصيره لى كد تكون مجسده فى حياتى امام عينى ولست انا الوحيده التى اراهااا بل هناك العديد من البشر تجسد امامه تلك القصه ولكن الان لا داعى ان نقول عليها قصة فإنه من المخيل إلى ان القصه يتمثل فيها احلام وافكار كاتبها وما يتمناه بداخله فيريد ان يجسده امام عينه فى تلك الصفحات العديده
ولكن مايجسده يجعله ان يرى احلامه امام عينه ؟؟
وهذا مايطرح نفسه امامنا الان هل ماحلمت به كان هو ما جسدته قصتى هل ماتمنيته طوال حياتى كنت اجسده ولكن بالورقه والقلم؟
صراحتاًَََ انا لا اعلم لماذا كتبت هذا الكلام ولكن مااعلمه انى سأصمد حتى النهايه ولن يغير من موقفى سوى شىء وحيد لا ثانى له هو ان
اتوجه الى الرفاق الاعلى فأنه كما قالو امامى فى ليلة ما عندما توفى احد اقاربى فيما معناه انه متاح لى فرصة حب اى شخص لأى درجه ولكن اضع فى تفكيرى انى مهما احبيته سيأتى يوم وافارقه إلى مالا نهايه وه>ا سيكون فى حالتين حاله منهما سأكون انا الفائزه اذا حدثت وهى ان اتوفى قبله ولكن الحاله الاخرى سأكون مثلما الميت فعلا ولكنه موجود على وجه الارض وسأكون انا الخاسره ......
ومن هنا ادعى ربى رب العرش المجيد ان يجعل يوم مماتى قبل كل من احببت فى حياتى الله هما امين
ولكن مايجسده يجعله ان يرى احلامه امام عينه ؟؟
وهذا مايطرح نفسه امامنا الان هل ماحلمت به كان هو ما جسدته قصتى هل ماتمنيته طوال حياتى كنت اجسده ولكن بالورقه والقلم؟
صراحتاًَََ انا لا اعلم لماذا كتبت هذا الكلام ولكن مااعلمه انى سأصمد حتى النهايه ولن يغير من موقفى سوى شىء وحيد لا ثانى له هو ان
اتوجه الى الرفاق الاعلى فأنه كما قالو امامى فى ليلة ما عندما توفى احد اقاربى فيما معناه انه متاح لى فرصة حب اى شخص لأى درجه ولكن اضع فى تفكيرى انى مهما احبيته سيأتى يوم وافارقه إلى مالا نهايه وه>ا سيكون فى حالتين حاله منهما سأكون انا الفائزه اذا حدثت وهى ان اتوفى قبله ولكن الحاله الاخرى سأكون مثلما الميت فعلا ولكنه موجود على وجه الارض وسأكون انا الخاسره ......
ومن هنا ادعى ربى رب العرش المجيد ان يجعل يوم مماتى قبل كل من احببت فى حياتى الله هما امين
كانت هذه الكلمات هى مقدمة ما اكتبه داخل
اوراقى فلا اعلم ما يحرك قلمى ولا ما يجعلنى
اكتب تلك السطور العابره فى حياتى..........
اوراقى فلا اعلم ما يحرك قلمى ولا ما يجعلنى
اكتب تلك السطور العابره فى حياتى..........
تروى قصتى عن فتاه كانت تعيش مثل كل الفتيات جميعاً ولكن اتى عليها يوم وفارقت من احبت طوال حياتها من كانت تدفعها
فى طريقها كانت هى جرعة الحب والحنان فى حياتها كانت هى بمثابة الدواء الشافى لعنائها فكل هذا لايكفى وصف لها بل
هذا كان قطره فى بحر ملىء بالحب والحنان ومزايا كانت تتحلى بها ولكن يوم فراقها كانت نائمه بجوارها ولكن نقلت الى غرفه اخرى
كى تتألم دون ان يشعر بها احد ولكن من قدرة الخالق انها حينما تنتقل من غرفه الى اخرى تشعر بها من كانت بجوارها وتصحو
متلهفه تبحث عنها وتنظر إلى من حولها قائله اين أمى اين أمى انا اريدها فى امر هام فكانت هى حينما تحلم حلم تلجىء إليها لكى
تقصه عليها ولكن هذا كان اخر حلم تحلمه بحياتها فكان الجميع ينظر إليها ويقول لها انها نائمه وهى كانت مستسلمه لتصدق حديثهم
حتى لا تصدق ماخيل إليها ما دخل إلى قلبها وسيطر عليها كانت تريد ان تصدق حديثم حتى لا تستيقظ على كبوس يسيطر على
حياتها فكانت هى تحب ان تجلس دائماً منفرده بذاتها فى اعلى مكان امامها فكانت تجلس فوق سطح البيت تنظر إلى السماء وتتعجب
نعم كانت تتعجب لمن كان يشكو همه الى السماء من كانت تسمع انهم لا يملكون اصدقاء لا يملكون من يشكون إليه كانو يشكون إلى
السماء إلى البحر أى مايحبونه وكانت تقول لنفسها فلاولاكى يا أمى ماكنت انا فبدونك كانت حياتى ظلام دامس ملىء بما لا اريد
ان اتذكره طول عمرى فاما كنت وجدت حطن دافىء ابكى بداخله ماكنت وجدت صدر ملىء بالحب والحنان ارتاح بداخله ..
ولكن كانت هى صرخه واحده جعلت حياتها فى اقل من لحظه حياه سوداء جعلتها فى لحظه تنظر ورائها لترى احد يقول لها هذه الصرخه من خارج بيتنا ليقول لها لاتقلى يقول لها مازالت حياتك تسير معك ولكن لم ترى احد لم يتذكرها احد فى تلك
اللحظه كان الجميع يشغله من غابت عنهم كان يسيطر عليهم حزنهم ولكن تلك الفتاه قررت ان تهبط من السماء إلى الارض لكى تكون على ارض الواقع لبعض الوقت ولكن كانت هخطو خطوه وتتراجع خطوه كانت لا تريد ان تعرف تلك الخبر ولكن مهما فعلت فقد وصلت إلى منزلها ونظرت إليهم ونظرت ألى غرفة من تحب من ملكت فؤادها واخذته معها ورحلت وكانت تلك اللحظه لحظه فارقه إليها
كانت كلمه وحيده على شفتيها لاتريد ان تنطق بها كانت تقول لنفسها وتدعى ان تكون فى حلم وتستيقظ منه وترى امها ثانياً
ولكن كانت كل هذه امانى عديده لم تحقق إطلاقاً ورغم انها كانت تملك قلبها إلا انها لم تهبط منها دمعه واحده لم يكن على وجهها
سوى الظلام فقد كانت مثل النور المشرق الذى فجأه غاب ولم يعد حتى الان فأنا حتى الان لم ارى هذا الوجه الذى كنت اراها طوال
طفولتى فكان هذا اليوم يوم لم ارى مثله سوى اليوم لم اشاهد تلك الصرخات التى كانت تصتدم بالحائط وتعود اقوى مما كانت عليه
وفى كل هذه الحوارات الاليمه والبكاء الذى لم ينتهى نرى الفتاه فى زى امها وتقول انا شكلها انا هى انا لا اريدها ان تذهب انا
اريدها معى مازلت محتاجه الى حضنها الدافىء وصدرها الجميل وفجأه تهبط منصرعه على الارض لا تدرى بما حولها ولكن
كانت اخواتها تريد ان تبعدها عن منزلها فى تلك الايام وغادرت المنزل دون ان تنظر إلى وجه امها دون انا تراها للمره الاخيره دون ان تودعها ...
فكانت فى دنيا ليست الدنيا التى نعيش فيها ... فكانت تذهب الى مدرستها وتعود وهى تحلم ان تراها جالسه فى انتظارها مثلما كانت تفعل دائماً ولكن كانت تجد اخيها الحزين منذ تلك الليله المئلمه فكانت تنظر إليه وهو لم يراها فى اية مره من الايام ودارت الايام ومعها تدور السنين وهى تعيش يائسه من الحياه ولكن كانت تريد ان توجد البلسم الشافى لها ولاحزانها فكانت تجلس عالياً تشكو إلى السماء وتنظر إلى القمر الساطع فكانت تقول لى انها حينما تنظر إليهما كانت ترى امها كانت تتحدث إليها ولكن ماكان يؤلمها انها منذ تلك اليوم لم تحلم حلم وصرحت به لأحد فكانت تقول انها تحكى احلامها إلى السماء إلى امها ولكن بعد الوفة بأسبوع وجدت جواب كانت قائله لهم هذه هى وصيتى وكان الجواب ينص على ان وصيتها هى ان ابنتها وابنها الصغيران هم وصية الجميع فهم مب بعدها فى عنق اخاهم الكبير فكانت هذا الخطاب هو الشراره التى اعادت النار إلى قلبها ولكن المسير للتعجب انها منذ وفاتها ووجها لم يعوم حتى الان إلى صباه ولم أرى الضحكه العايه التى كانت تخرج من قلبها فهى الان مثل الزهرة المذبهله التى مهما شربت وارتوت لن تعود مثل اول حياتهااااااااا فهى حتى اليوم حينما تستيقظ تقبل صورتها وتقول لها صباح الخير وفى المساء تكرر نفس العمل وتنام وتحلم وحينما تستيقظ تنسى ماحلمت به فيالا العجب ولكنى لا اقدر على قول سوى سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله
هذا كان قطره فى بحر ملىء بالحب والحنان ومزايا كانت تتحلى بها ولكن يوم فراقها كانت نائمه بجوارها ولكن نقلت الى غرفه اخرى
كى تتألم دون ان يشعر بها احد ولكن من قدرة الخالق انها حينما تنتقل من غرفه الى اخرى تشعر بها من كانت بجوارها وتصحو
متلهفه تبحث عنها وتنظر إلى من حولها قائله اين أمى اين أمى انا اريدها فى امر هام فكانت هى حينما تحلم حلم تلجىء إليها لكى
تقصه عليها ولكن هذا كان اخر حلم تحلمه بحياتها فكان الجميع ينظر إليها ويقول لها انها نائمه وهى كانت مستسلمه لتصدق حديثهم
حتى لا تصدق ماخيل إليها ما دخل إلى قلبها وسيطر عليها كانت تريد ان تصدق حديثم حتى لا تستيقظ على كبوس يسيطر على
حياتها فكانت هى تحب ان تجلس دائماً منفرده بذاتها فى اعلى مكان امامها فكانت تجلس فوق سطح البيت تنظر إلى السماء وتتعجب
نعم كانت تتعجب لمن كان يشكو همه الى السماء من كانت تسمع انهم لا يملكون اصدقاء لا يملكون من يشكون إليه كانو يشكون إلى
السماء إلى البحر أى مايحبونه وكانت تقول لنفسها فلاولاكى يا أمى ماكنت انا فبدونك كانت حياتى ظلام دامس ملىء بما لا اريد
ان اتذكره طول عمرى فاما كنت وجدت حطن دافىء ابكى بداخله ماكنت وجدت صدر ملىء بالحب والحنان ارتاح بداخله ..
ولكن كانت هى صرخه واحده جعلت حياتها فى اقل من لحظه حياه سوداء جعلتها فى لحظه تنظر ورائها لترى احد يقول لها هذه الصرخه من خارج بيتنا ليقول لها لاتقلى يقول لها مازالت حياتك تسير معك ولكن لم ترى احد لم يتذكرها احد فى تلك
اللحظه كان الجميع يشغله من غابت عنهم كان يسيطر عليهم حزنهم ولكن تلك الفتاه قررت ان تهبط من السماء إلى الارض لكى تكون على ارض الواقع لبعض الوقت ولكن كانت هخطو خطوه وتتراجع خطوه كانت لا تريد ان تعرف تلك الخبر ولكن مهما فعلت فقد وصلت إلى منزلها ونظرت إليهم ونظرت ألى غرفة من تحب من ملكت فؤادها واخذته معها ورحلت وكانت تلك اللحظه لحظه فارقه إليها
كانت كلمه وحيده على شفتيها لاتريد ان تنطق بها كانت تقول لنفسها وتدعى ان تكون فى حلم وتستيقظ منه وترى امها ثانياً
ولكن كانت كل هذه امانى عديده لم تحقق إطلاقاً ورغم انها كانت تملك قلبها إلا انها لم تهبط منها دمعه واحده لم يكن على وجهها
سوى الظلام فقد كانت مثل النور المشرق الذى فجأه غاب ولم يعد حتى الان فأنا حتى الان لم ارى هذا الوجه الذى كنت اراها طوال
طفولتى فكان هذا اليوم يوم لم ارى مثله سوى اليوم لم اشاهد تلك الصرخات التى كانت تصتدم بالحائط وتعود اقوى مما كانت عليه
وفى كل هذه الحوارات الاليمه والبكاء الذى لم ينتهى نرى الفتاه فى زى امها وتقول انا شكلها انا هى انا لا اريدها ان تذهب انا
اريدها معى مازلت محتاجه الى حضنها الدافىء وصدرها الجميل وفجأه تهبط منصرعه على الارض لا تدرى بما حولها ولكن
كانت اخواتها تريد ان تبعدها عن منزلها فى تلك الايام وغادرت المنزل دون ان تنظر إلى وجه امها دون انا تراها للمره الاخيره دون ان تودعها ...
فكانت فى دنيا ليست الدنيا التى نعيش فيها ... فكانت تذهب الى مدرستها وتعود وهى تحلم ان تراها جالسه فى انتظارها مثلما كانت تفعل دائماً ولكن كانت تجد اخيها الحزين منذ تلك الليله المئلمه فكانت تنظر إليه وهو لم يراها فى اية مره من الايام ودارت الايام ومعها تدور السنين وهى تعيش يائسه من الحياه ولكن كانت تريد ان توجد البلسم الشافى لها ولاحزانها فكانت تجلس عالياً تشكو إلى السماء وتنظر إلى القمر الساطع فكانت تقول لى انها حينما تنظر إليهما كانت ترى امها كانت تتحدث إليها ولكن ماكان يؤلمها انها منذ تلك اليوم لم تحلم حلم وصرحت به لأحد فكانت تقول انها تحكى احلامها إلى السماء إلى امها ولكن بعد الوفة بأسبوع وجدت جواب كانت قائله لهم هذه هى وصيتى وكان الجواب ينص على ان وصيتها هى ان ابنتها وابنها الصغيران هم وصية الجميع فهم مب بعدها فى عنق اخاهم الكبير فكانت هذا الخطاب هو الشراره التى اعادت النار إلى قلبها ولكن المسير للتعجب انها منذ وفاتها ووجها لم يعوم حتى الان إلى صباه ولم أرى الضحكه العايه التى كانت تخرج من قلبها فهى الان مثل الزهرة المذبهله التى مهما شربت وارتوت لن تعود مثل اول حياتهااااااااا فهى حتى اليوم حينما تستيقظ تقبل صورتها وتقول لها صباح الخير وفى المساء تكرر نفس العمل وتنام وتحلم وحينما تستيقظ تنسى ماحلمت به فيالا العجب ولكنى لا اقدر على قول سوى سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله