هناك موضوع شيق يفند كذبة الولايات المتحدة الكبيرة ، وزيفها على مر السنين ، ألا وهي :
وصول المركبة الفضائية أبولو إلى القمر .
مع العلم أن هذا التقرير كتبه أحد أعضاء منتديات هدد سليمان لا أذكر اسمه ولكني وجدته في جهازي من أكثر من سنتين تقريبا.
وهذا التقرير يكشف عن الزيف الذي كان حقيقة في أعين الناس أحقابا من الزمن حتى شاء الله أن يكشف هذا الهراء .
وسوف أقوم بكتابة هذا التقرير بتصرف مدعما بالصور التي تدل على هذه الأكذوبة بشكل أجزاء لكي يتسنى للعضو الكريم قرائته.
فإليكم البداية
الجزء الأول :
فهذه قضية كانت ولادتها في اواخر الستينات ، اذهلت الجميع ، وأكسبت الولايات المتحدة اشياء كثيرة ، مرت علينا كحقيقة دون أن ننظر ونفكر في احتمالية حدوثها قبلناها كما لو كانت امرا ممكنا تستطيع امريكا أن تقوم به ، صدقناها وصدقها العالم معنا.
انها قضية وصول الانسان إلى القمر، وما إذا كانت الولايات المتحدة فعلا احرزت هذا السبق وهذا الإنجاز الخرافي.
كثير من شبابنا واباؤنا يعتقدون أن الامريكان فعلا وصولوا لسطح القمر ، البعض منهم سمع عن ذلك من الناس والبعض رأى وقرأ عن هذا ،لكنهم لم يسمعوا يوما صوتا يعلو ويقول : هذا هراء ,, وهذا كذب .
لذلك رسخ في اذهان الكثيرين ان الولايات المتحدةالامريكية ارسلت بشرا الى القمر وساهم في رسوخ هذا الاعتقاد تداول الأمر بين الناس في احاديثهم على انها حقيقة ، كما أن غياب الظروف المحيطه بالرحيل في الفضاء عن اذهان الناس ومخاطره والاشعة الكونية وغيرها جعل الكثيرين لا يراودهم الشك في انجاز الامريكان التاريخي .
من هنا ، واسهاما في كشف هذا الزيف للجميع بلا استثناء كان لزاما علينا كتابة هذا التقرير . كي يقرأه من صدق هذه الأكاذيب وتتضح الرؤية لديه.
فإن كنت من المصدقين لهذا الأمر أو المشككين فيه فابق معنا وانا اعدك بانك ستنضم الينا نحن جماعة المكذبين بوصول امريكا إلى سطح القمر المؤمنين بالله ربا .
فقط اطلب منكم القراءة بعناية وروية وفهم ،ولا تستعجلوا وتحلوا بالصبر، فالموضوع طويل نوعا ما
اكذوبة الاكاذيب – العلم الأمريكي على تراب القمر !!!
كانت البداية في عام 1961م عندما ارسل الاتحاد السوفيتي ( روسيا حاليا ) يوري جاجارين في رحلة مدارية الى الفضاء الخارجي كأول رحلة تحمل انسانا الى خارج الغلاف الجوي ، حينها جن جنون الولايات المتحدة .
لقد بدا واضحا ان المسافة بينها وبين روسيا في سباق الفضاء باتت كبيرة والفجوة العلمية زاد اتساعها فاجتمع الكونجرس في جلسة طارئة ليعلن الرئيس الامريكي في ذلك الوقت جون كينيدي ان الولايات المتحدة سترسل بشرا الى سطح القمر وتعيدهم سالمين .
بهذا التصريح بدأت الولايات المتحدة تحضر العالم اجمع للحدث الذي لم يحدث ، لقد ولدت اكبر خدعة في التاريخ الحديث ، و بدأت وكالة ناسا لابحاث الفضاء والتي تتبع بصفة سرية للسى أي آي برنامجها المشهور أبولو (بتشديد حرف اللام) لاستكشاف القمر .
كانت البداية سفينة الفضاء أبو لو 1 تذهب للتصوير وجمع المعلومات ودراسة الفضاء الخارجي ، يعقبها أبو لو أخرى، لمهمات في نفس الاطار .
مسلسل أكاذيب …..
المهم استمر البرنامج إلى أن جاء الوقت المناسب لتعلن ناسا أن أبو لو 11 ستحمل هذه المرة رواد فضاء وستهبط بهم عل سطح القمر .
ارمسترونغ –اول رائد فضاء حسب مزاعم ناسا ينزل على القمر - يقول قبل ان تقلع ابولو11 "هذه قفزة جبارة للبشرية" ، سنرى حقيقة هذه القفزة إن كانت صحيحة أم هراء.
المهم في العام 1969م تنطلق سفينة الفضاء أبو لو 11 من منصة إطلاق الصواريخ متجهة إلى القمر حاملة طاقمها الثلاثة ارمسترونغ - الدرن - كولن .
رائدي الفضاء "ارمسترونغ" و "الدرن" ينزلان بالمركبة القمرية من المركبة المدارية الى القمر ويبقى "كولن" في المركبة المدارية لحين عودتهم .وتنقل امريكا للعالم بثا مباشرا ، من على القمر والمركبة القمرية عليه ، ورواد الفضاء يقومون بمهامهم وبعد عودة بعثة أبو لو 11 بعدة شهور تطلق ناسا أبو لو12 أيضا إلى القمر ، واستمرت البعثات الحاملة للرواد من عام 1969 إلى العام 1972 م ، وكان اخرها بعثة أبو لو 17 ، إذن ست بعثات إلى سطح القمر، حيث أبو لو 13 لم يكتب لها النجاح ..وعشرات الالاف من الصور والفيديو ، مشاهد للرواد وهم ينزلون ويصعدون مركبتهم ، مشاهد أخرى وهم يجرون بعض الاختبارات لبيئة القمر وجمع عينات مخبرية ومشاهد لسطح القمر واخرى من المركبة المدارية التي ستقلهم إلى الارض مرة أخرى .
مشاهد مختلفة وعديدة ، منها ما نقلته الصور ومنها ما كان بواسطة نقل حي ، بدا الأمر كما لو كان حقيقة ، لكن هناك سؤال كان يجب أن يطرح وهو :
الإتحاد السوفييتي في تلك الحقبة كان اكثر انجازا في مجال الفضاء فكيف سبقوه الامريكان ؟! وإلى أين ؟ إلى القمر دفعة واحدة!
عندنا نحن الناس العاديين نعتقد أن الرحلة إلى القمر . مجرد مشوار طويل يحتاج إلى الزاد الكافي والوقود الكافي وبعض الاحتياطات والدراسات ويصبح التنفيذ في قبضة اليد ، فامريكا دولة عظمى وقادرة على فعل شىء كهذا ، صحيح القمر بعيد وبعيد جدا حوالي 250 الف ميل و لكن سفن الفضاء في الخدمة ، نحملها بالرجال والعتاد وتاخذ طريقها لتحط بكل امان على سطح القمر ، هكذا ننظر للامر !
لكن الذين وقفوا عند السؤال الذي طرحناه ….. كيف سبق الامريكان السوفيت؟؟ والعارفين بالصعوبات العلمية والتكنولوجية والذين يعرفون جيدا ماهي نوعية الطريق الى القمر شعروا بان في الأمر خديعة
فوردت هذه التساؤلات في الذاكرة وهي :
كيف لأمريكا أن ترسل انسانا إلى سطح القمر وبرنامجها الفضائي مازال طفلا امام انجازات روسيا ؟!
وكيف حققت امريكا هذا الانجاز وهي الى عهد قريب كانت تجري تجارب على صواريخها لتتعرف على اسرار البقاء في الفضاء ؟!
وكيف حققت امريكا ذلك الانجاز وهي لم تصل بانسان بعد الى ابعد من الفضاء المجاور للارض؟!
اسئلة كثيرة واجاباتها لم تكن موجودة على ارض الواقع !
فتابع معنا الجزء الثاني لتعرف الإجابة على هذه التساؤلات ومناقشاتها ...
وصول المركبة الفضائية أبولو إلى القمر .
مع العلم أن هذا التقرير كتبه أحد أعضاء منتديات هدد سليمان لا أذكر اسمه ولكني وجدته في جهازي من أكثر من سنتين تقريبا.
وهذا التقرير يكشف عن الزيف الذي كان حقيقة في أعين الناس أحقابا من الزمن حتى شاء الله أن يكشف هذا الهراء .
وسوف أقوم بكتابة هذا التقرير بتصرف مدعما بالصور التي تدل على هذه الأكذوبة بشكل أجزاء لكي يتسنى للعضو الكريم قرائته.
فإليكم البداية
الجزء الأول :
فهذه قضية كانت ولادتها في اواخر الستينات ، اذهلت الجميع ، وأكسبت الولايات المتحدة اشياء كثيرة ، مرت علينا كحقيقة دون أن ننظر ونفكر في احتمالية حدوثها قبلناها كما لو كانت امرا ممكنا تستطيع امريكا أن تقوم به ، صدقناها وصدقها العالم معنا.
انها قضية وصول الانسان إلى القمر، وما إذا كانت الولايات المتحدة فعلا احرزت هذا السبق وهذا الإنجاز الخرافي.
كثير من شبابنا واباؤنا يعتقدون أن الامريكان فعلا وصولوا لسطح القمر ، البعض منهم سمع عن ذلك من الناس والبعض رأى وقرأ عن هذا ،لكنهم لم يسمعوا يوما صوتا يعلو ويقول : هذا هراء ,, وهذا كذب .
لذلك رسخ في اذهان الكثيرين ان الولايات المتحدةالامريكية ارسلت بشرا الى القمر وساهم في رسوخ هذا الاعتقاد تداول الأمر بين الناس في احاديثهم على انها حقيقة ، كما أن غياب الظروف المحيطه بالرحيل في الفضاء عن اذهان الناس ومخاطره والاشعة الكونية وغيرها جعل الكثيرين لا يراودهم الشك في انجاز الامريكان التاريخي .
من هنا ، واسهاما في كشف هذا الزيف للجميع بلا استثناء كان لزاما علينا كتابة هذا التقرير . كي يقرأه من صدق هذه الأكاذيب وتتضح الرؤية لديه.
فإن كنت من المصدقين لهذا الأمر أو المشككين فيه فابق معنا وانا اعدك بانك ستنضم الينا نحن جماعة المكذبين بوصول امريكا إلى سطح القمر المؤمنين بالله ربا .
فقط اطلب منكم القراءة بعناية وروية وفهم ،ولا تستعجلوا وتحلوا بالصبر، فالموضوع طويل نوعا ما
اكذوبة الاكاذيب – العلم الأمريكي على تراب القمر !!!
كانت البداية في عام 1961م عندما ارسل الاتحاد السوفيتي ( روسيا حاليا ) يوري جاجارين في رحلة مدارية الى الفضاء الخارجي كأول رحلة تحمل انسانا الى خارج الغلاف الجوي ، حينها جن جنون الولايات المتحدة .
لقد بدا واضحا ان المسافة بينها وبين روسيا في سباق الفضاء باتت كبيرة والفجوة العلمية زاد اتساعها فاجتمع الكونجرس في جلسة طارئة ليعلن الرئيس الامريكي في ذلك الوقت جون كينيدي ان الولايات المتحدة سترسل بشرا الى سطح القمر وتعيدهم سالمين .
بهذا التصريح بدأت الولايات المتحدة تحضر العالم اجمع للحدث الذي لم يحدث ، لقد ولدت اكبر خدعة في التاريخ الحديث ، و بدأت وكالة ناسا لابحاث الفضاء والتي تتبع بصفة سرية للسى أي آي برنامجها المشهور أبولو (بتشديد حرف اللام) لاستكشاف القمر .
كانت البداية سفينة الفضاء أبو لو 1 تذهب للتصوير وجمع المعلومات ودراسة الفضاء الخارجي ، يعقبها أبو لو أخرى، لمهمات في نفس الاطار .
مسلسل أكاذيب …..
المهم استمر البرنامج إلى أن جاء الوقت المناسب لتعلن ناسا أن أبو لو 11 ستحمل هذه المرة رواد فضاء وستهبط بهم عل سطح القمر .
ارمسترونغ –اول رائد فضاء حسب مزاعم ناسا ينزل على القمر - يقول قبل ان تقلع ابولو11 "هذه قفزة جبارة للبشرية" ، سنرى حقيقة هذه القفزة إن كانت صحيحة أم هراء.
المهم في العام 1969م تنطلق سفينة الفضاء أبو لو 11 من منصة إطلاق الصواريخ متجهة إلى القمر حاملة طاقمها الثلاثة ارمسترونغ - الدرن - كولن .
رائدي الفضاء "ارمسترونغ" و "الدرن" ينزلان بالمركبة القمرية من المركبة المدارية الى القمر ويبقى "كولن" في المركبة المدارية لحين عودتهم .وتنقل امريكا للعالم بثا مباشرا ، من على القمر والمركبة القمرية عليه ، ورواد الفضاء يقومون بمهامهم وبعد عودة بعثة أبو لو 11 بعدة شهور تطلق ناسا أبو لو12 أيضا إلى القمر ، واستمرت البعثات الحاملة للرواد من عام 1969 إلى العام 1972 م ، وكان اخرها بعثة أبو لو 17 ، إذن ست بعثات إلى سطح القمر، حيث أبو لو 13 لم يكتب لها النجاح ..وعشرات الالاف من الصور والفيديو ، مشاهد للرواد وهم ينزلون ويصعدون مركبتهم ، مشاهد أخرى وهم يجرون بعض الاختبارات لبيئة القمر وجمع عينات مخبرية ومشاهد لسطح القمر واخرى من المركبة المدارية التي ستقلهم إلى الارض مرة أخرى .
مشاهد مختلفة وعديدة ، منها ما نقلته الصور ومنها ما كان بواسطة نقل حي ، بدا الأمر كما لو كان حقيقة ، لكن هناك سؤال كان يجب أن يطرح وهو :
الإتحاد السوفييتي في تلك الحقبة كان اكثر انجازا في مجال الفضاء فكيف سبقوه الامريكان ؟! وإلى أين ؟ إلى القمر دفعة واحدة!
عندنا نحن الناس العاديين نعتقد أن الرحلة إلى القمر . مجرد مشوار طويل يحتاج إلى الزاد الكافي والوقود الكافي وبعض الاحتياطات والدراسات ويصبح التنفيذ في قبضة اليد ، فامريكا دولة عظمى وقادرة على فعل شىء كهذا ، صحيح القمر بعيد وبعيد جدا حوالي 250 الف ميل و لكن سفن الفضاء في الخدمة ، نحملها بالرجال والعتاد وتاخذ طريقها لتحط بكل امان على سطح القمر ، هكذا ننظر للامر !
لكن الذين وقفوا عند السؤال الذي طرحناه ….. كيف سبق الامريكان السوفيت؟؟ والعارفين بالصعوبات العلمية والتكنولوجية والذين يعرفون جيدا ماهي نوعية الطريق الى القمر شعروا بان في الأمر خديعة
فوردت هذه التساؤلات في الذاكرة وهي :
كيف لأمريكا أن ترسل انسانا إلى سطح القمر وبرنامجها الفضائي مازال طفلا امام انجازات روسيا ؟!
وكيف حققت امريكا هذا الانجاز وهي الى عهد قريب كانت تجري تجارب على صواريخها لتتعرف على اسرار البقاء في الفضاء ؟!
وكيف حققت امريكا ذلك الانجاز وهي لم تصل بانسان بعد الى ابعد من الفضاء المجاور للارض؟!
اسئلة كثيرة واجاباتها لم تكن موجودة على ارض الواقع !
فتابع معنا الجزء الثاني لتعرف الإجابة على هذه التساؤلات ومناقشاتها ...