- في إطار السباق المحموم والمشتعل بين القوى والتكتلات السياسية المختلفة، على كسب تأييد وتعاطف الشارع أو الناخبين، لمرشحيها في الانتخابات الرئاسية المقبلة والمقرر إجراؤها أواخر العام المقبل، طفت على السطح مناوشات ومناورات عن طريق حملات الدعاية.
فمن جانبها واصل ما يسمى ب"الائتلاف الشعبي لدعم جمال مبارك"تصعيد حملته لدعم جمال مبارك الأمين العام المساعد، أمين لجنة السياسات بالحزب الوطني كمرشح للانتخابات الرئاسية المقبلة؛ بإطلاق حملة جمع تفويضات شعبية لدعم نجل الرئيس تحت شعار "جمال لكل المصريين.
وعن تفاصيل الحملة وفي تصريحات صحفية يقول مجدي الكردي" منسق الائتلاف: "سنقوم بطباعة نصف مليون تفويض شعبي في المرحلة الأولى، وسنبدأ بالريف، وعقب الـ100 ألف توقيع الأولى سنطلب مقابلة جمال مبارك ودعوته للترشيح، وأن يكون حكما لكل المصريين".
وردا على الحملات الشعبية لدعم تأييد جمال مبارك أطلق الدكتور أيمن نور زعيم حزب الغد حملة تحت عنوان "مصر كبيرة عليك".
وأعلن نور عن حملته الجديدة في مؤتمر صحفي عقد بمقر الحزب الدستوري الحر، بمشاركة ممدوح قناوي، رئيس الحزب الدستوري الحر،و الدكتور عبد الحليم قنديل، المنسق العام لحركة كفاية.
وشدد نور، خلال المؤتمر على خطورة أن يحكم مصر شخص لا يمكننا محاكمته في إشارة إلى جمال مبارك، وقال: "جمال هو الحاكم الفعلي لمصر من خلال وضعه السياسات العامة للوزراء رغم أنه ليس الرئيس الشرعي للبلاد، ولا أحد يستطيع تقديمه للمحاكمة".
وطالت انتقادات نور الدكتور محمد البرادعي، رئيس الجمعية الوطنية للتغيير، المرشح المحتمل لانتخابات للرئاسة المقبلة، وقال نور إن "الدكتور البرادعي أخطأ في حق مصر عندما فضل الحوار السلمي مع السلطة ورفض رئاسة الحزب الدستوري الحر".
ولم تكتفي الحملات عند هذا الحد فتحت شعار "أمواج التغيير"، كثف نشطاء في الحملة الشعبية المستقلة لدعم محمد البرادعي، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، تحركاتهم بالمحافظات الساحلية لاستكمال جولات التوقيع على بيان التغيير "معا سنغير".
الصراع المحموم لم يتوقف على الحملات الشعبية بل امتدت ليخترق عالم الإنترنت و"الفيس بوك" حيث أُطلقت صفحة لجمال مبارك الأمين العام المساعد وأمين لجنة السياسات بالحزب الوطني على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" لدعم ترشيحه في انتخابات الرئاسة المقبلة.
وحملت الصفحة تعليقات تأييد مثل "" بارك مفجر ثورة التصحيح وحامل لواء الإصلاح.. من يستحق منصب الرئاسة ..من يستطيع قيادة مصر .. ومن يتحمل المسؤولية .. مصر بحاجة إلى رئيس قوى مثل مبارك يستطيع الإمساك بزمام أمورها بيد قوية ترهب من يحاول العبث بها وبمقدراتها .. رئيس يحافظ على الاستقرار والإصلاح ويقضي علي الفساد ".
يقول أحد الشباب في تعليق يؤيد فيه جمال مبارك "في حالة عدم تُرشح الرئيس مبارك لفترة حكم جديدة أرشح وبقوة السيد جمال مبارك لعدة أسباب هي السيد جمال مبارك نشأ في بيت رجل عسكري وهذا معناه التزام وأمانة ومصلحة البلد أولاً، نشأته في بيت رئيس مصر لمدة 29 عاما أي قضى فترة شبابه الحقيقية حين بدا الرئيس الفاضل مبارك حُكمه لمصر وهذا أعطاه خلفية سياسية عن العلاقات الخارجية والداخلية".
ورأى الشاب أن هذه الأسباب كافية لأن السيد جمال مبارك في حال ترشحه لرئاسة الجمهورية سوف يطرح على شعب مصر برنامجاً فعالاً للتنمية الحقيقية السريعة الخُطى تجعل مصر تُحقق خطوات كثيرة متلاحقة.
وقال تعليق آخر "نحن سوف نكون مستعدين للتجاوب معه لأنه باختصار سوف يكون عهد جديد نتوقع فيه التغيير في كافة الأمور الحياتية والسياسية والاقتصادية بنسبة 100% ولذلك هذا سوف يُعطي دفعة كبيرة لإجراء تغييرات واسعة النطاق في فترة قصيرة وسوف نتحمل بالتأكيد آثارها الجانبية لأنه مها أعدت الخطط فالكمال لله وحده".
فمن جانبها واصل ما يسمى ب"الائتلاف الشعبي لدعم جمال مبارك"تصعيد حملته لدعم جمال مبارك الأمين العام المساعد، أمين لجنة السياسات بالحزب الوطني كمرشح للانتخابات الرئاسية المقبلة؛ بإطلاق حملة جمع تفويضات شعبية لدعم نجل الرئيس تحت شعار "جمال لكل المصريين.
وعن تفاصيل الحملة وفي تصريحات صحفية يقول مجدي الكردي" منسق الائتلاف: "سنقوم بطباعة نصف مليون تفويض شعبي في المرحلة الأولى، وسنبدأ بالريف، وعقب الـ100 ألف توقيع الأولى سنطلب مقابلة جمال مبارك ودعوته للترشيح، وأن يكون حكما لكل المصريين".
وردا على الحملات الشعبية لدعم تأييد جمال مبارك أطلق الدكتور أيمن نور زعيم حزب الغد حملة تحت عنوان "مصر كبيرة عليك".
وأعلن نور عن حملته الجديدة في مؤتمر صحفي عقد بمقر الحزب الدستوري الحر، بمشاركة ممدوح قناوي، رئيس الحزب الدستوري الحر،و الدكتور عبد الحليم قنديل، المنسق العام لحركة كفاية.
وشدد نور، خلال المؤتمر على خطورة أن يحكم مصر شخص لا يمكننا محاكمته في إشارة إلى جمال مبارك، وقال: "جمال هو الحاكم الفعلي لمصر من خلال وضعه السياسات العامة للوزراء رغم أنه ليس الرئيس الشرعي للبلاد، ولا أحد يستطيع تقديمه للمحاكمة".
وطالت انتقادات نور الدكتور محمد البرادعي، رئيس الجمعية الوطنية للتغيير، المرشح المحتمل لانتخابات للرئاسة المقبلة، وقال نور إن "الدكتور البرادعي أخطأ في حق مصر عندما فضل الحوار السلمي مع السلطة ورفض رئاسة الحزب الدستوري الحر".
ولم تكتفي الحملات عند هذا الحد فتحت شعار "أمواج التغيير"، كثف نشطاء في الحملة الشعبية المستقلة لدعم محمد البرادعي، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، تحركاتهم بالمحافظات الساحلية لاستكمال جولات التوقيع على بيان التغيير "معا سنغير".
الصراع المحموم لم يتوقف على الحملات الشعبية بل امتدت ليخترق عالم الإنترنت و"الفيس بوك" حيث أُطلقت صفحة لجمال مبارك الأمين العام المساعد وأمين لجنة السياسات بالحزب الوطني على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" لدعم ترشيحه في انتخابات الرئاسة المقبلة.
وحملت الصفحة تعليقات تأييد مثل "" بارك مفجر ثورة التصحيح وحامل لواء الإصلاح.. من يستحق منصب الرئاسة ..من يستطيع قيادة مصر .. ومن يتحمل المسؤولية .. مصر بحاجة إلى رئيس قوى مثل مبارك يستطيع الإمساك بزمام أمورها بيد قوية ترهب من يحاول العبث بها وبمقدراتها .. رئيس يحافظ على الاستقرار والإصلاح ويقضي علي الفساد ".
يقول أحد الشباب في تعليق يؤيد فيه جمال مبارك "في حالة عدم تُرشح الرئيس مبارك لفترة حكم جديدة أرشح وبقوة السيد جمال مبارك لعدة أسباب هي السيد جمال مبارك نشأ في بيت رجل عسكري وهذا معناه التزام وأمانة ومصلحة البلد أولاً، نشأته في بيت رئيس مصر لمدة 29 عاما أي قضى فترة شبابه الحقيقية حين بدا الرئيس الفاضل مبارك حُكمه لمصر وهذا أعطاه خلفية سياسية عن العلاقات الخارجية والداخلية".
ورأى الشاب أن هذه الأسباب كافية لأن السيد جمال مبارك في حال ترشحه لرئاسة الجمهورية سوف يطرح على شعب مصر برنامجاً فعالاً للتنمية الحقيقية السريعة الخُطى تجعل مصر تُحقق خطوات كثيرة متلاحقة.
وقال تعليق آخر "نحن سوف نكون مستعدين للتجاوب معه لأنه باختصار سوف يكون عهد جديد نتوقع فيه التغيير في كافة الأمور الحياتية والسياسية والاقتصادية بنسبة 100% ولذلك هذا سوف يُعطي دفعة كبيرة لإجراء تغييرات واسعة النطاق في فترة قصيرة وسوف نتحمل بالتأكيد آثارها الجانبية لأنه مها أعدت الخطط فالكمال لله وحده".